السلام عليكم يا شباب
يمكن معظمكم بيعرف بالحديث والجدل الدائر حول وجود قارات مفقودة وده موضوعنا الليلة الي حنتناقش فيهو طيب إذا أخذنا بالنظرية التي تقول أن هنالك ثلاثة قارات قديمة مفقودة الأولى هي ليموريا والثانية هي ميو والثالثة هي اطلنطس وهي الأشهر بين الثلاثة وحددنا مكان الأولى بين أستراليا وأمريكا ويمكننا أن نقبل بوجود عرق بشري ينحدر منه العرق الماليزي الغامض أو الأعراق الأخرى في أوقيا نية التي لا يجد الأنثربولجيون تفسيرا لها ووجد هذا الاتجاه الأخير مقبولا لدى بعض العلماء .
منذ سنوات والحديث يتجدد عن القارات المفقودة ، على أن القول بوجود حضارات غير الحضارات التي نعرفها تاريخيا ليس بالقول الجديد ؛وإنما هنالك من الشعوب البدائية التي تذكر أساطيرها أن أهل الشعوب قد اتصلوا بأهل حضارات كانت أكثر منهم تقدماً ، وقد جاء ذكر بعض أسماء هذه الحضارات في كثير من المصادر القديمة ومنها ، ميو ، ليموريا و اطلنطس .
قارة ليموريا :
إن من أشهر العلماء الذين تحدثوا عن قارة ليموريا هو عالم الحيوان البريطاني فيليب اسكلاتر وهذا العالم هو الذي أطلق اسم ليموريا على القارة المفقودة ، وقد اشتق لها ذلك من اسم حيوان الليمور ، والسبب الذي دفعه لاختيار هذا الاسم هو عثوره على مكتشفات خاصة في أفريقيا وماليزيا لعدد من الحيوانات منها حيوان الليمور ، وكان وجود هذه الاكتشافات من المؤشرات الدالة على وجود هذه القارة حسب افتراضاته ، وقد أيّد هذه الافتراضات عالم الحياة برنست هيكل وعالم التطور توماس هكسلي ، كما يوجد الكثير من القصص القديمة التي تتحدث عن أرض كانت تُدعى ليونز في شمال غرب الشاطئ الإنجليزي كما ذكرت بعض القصص أن الملك آرثر قد زارها مع بعض جنوده ، لكنها غرقت فجأة في يوم واحد كما غرقت اطلنطس وقيل أن سبب غرقها هو الخلاف الذي نشب بين الملك آرثر وجنوده مع الساحر ميرلان ، لكن من الواضح أن هذا التفسير الخرافي لا يصلح لإقناعنا بهذه القص بسبب طابعها الأسطوري ، كانت هذه القارة تملأ معظم السطح المائي للمحيط الهادي حيث كانت تربط بين أفريقيا وماليزيا .
قارة ميو المفقودة :
هذه القارة واحد من مجموع قارات مفقودة، والذين تحثوا عنها قالوا غرقت أيضاً وكان ذلك في المحيط الهادي. وقد حدد العلماء أن مساحة هذه القارة هي ضعف مساحة قارة استراليا.
ثار الجدال حول هذه القارة إثر إدعاء الكولونيل جيمس شير شورد أن بعض الهندوس أخبروه عن السر الذي لا يعرفه الكثير من الناس وكان ذلك أثناء قضائه للخدمة العسكرية في البنغال ، ومفاد تلك القصة أن جيمس تعلم لغتهم وقرا ألواحهم التي توارثوها عبر الأجيال والتي ذكر فيها قارة ميو وقصص عنها كثيرة حيث غرقت في المحيط الهادي إثر كارثة طبيعية قبل 12 ألف سنة وأن عدد سكانها حوالي 64 مليون نسمة .
قارة اطلنطس المفقودة :
قارة اطلنطس المفقودة هي أشهر القارات المفقودة وذلك لأن الحديث عنها ذو موضوعات شيقة ومثيرة فكان الحديث عنها قبل ذلك من الأساطير والخرافات أو ثرثرة خيالية حيث لم يتمكن العلماء من إثبات وجود تلك القارة بالدليل المادي القاطع إلى وقت قريب وكل الذين يتحدثون عن هذه القارة لا يملكون سوى القصص والأساطير ، فقد كان الحديث عنها يستند إلى المؤلفات القديمة وقد ذكر أفلاطون شعب هذه القارة بأنه شعب مثقف إلى درجة عالية وعلى قدر عظيم من الذكاء والحضارة والتقدم والعلم وبالطبع أفلاطون نفسه لم يذهب إليها ولكنه نقل أقواله عن سولون الذي نقل بدوره عن كهنة مصر القديمة وسجلاتهم السرية الخاصة المعروفة بالحكمة القديمة ، ويعتقد أفلاطون أن هذه القارة قد تعرضت للدمار الشامل حوالي 9600 ق.م ، ولكنها كانت قبل ذلك عامرة بالمدن والقصور والمعابد الضخم وكانت خلف أعمدة هرقل المسماة حالياً بجبل طارق ومساحتها حوالي 500كم ، وقد وصل أهلها إلى أقصى درجات التقدم العلمي والفساد معاً ، مع أنهم كانوا يعيشون في رخاءِ عظيم بسبب الثروات المعدنية الهائلة ، ومنها الذهب والفضة ، وقد أدى ذلك إلى الاستغراق في ملذات الحياة لدرجة الفساد ، أما عن الدمار الشامل كما يقول أفلاطون إنها اختفت تماماً إثر انفجار هائل يشبه البركان العظيم، أعقبه ارتفاع في موجات البحر في مدة لا تزيد عن يوم واحد كان البحر قد ابتلعها دون أن تترك خلفها أي أثر يدل على وجودها كأنها لم تكن موجودة على وجه الأرض .كما ذكر الملامح العام للتخطيط لمدن هذه القرة فقال : أن المدين الرئيسية تقع في قلب القارة وفي مركز المدينة في منتصف الجزيرة بالضبط كانت هنالك رابية مرتفعة فوقها قصر و معبد يكشف المدينة كلها وكان طول احد أضلاع المدينة الرئيسية حوالي 20 كليلو متر وحول المدينة خندق مائي يتصل بشبكة مائية ، ومن العجائب التي ذكرها أفلاطون عن اطلنطس أنه كان يوجد في وسط هذه الجزيرة سهل من أجمل وأخصب السهول وفي منتصف هذا السهل تل مرتفع حوله حلقتان من الأرض وثلاثة من البحر تشبهان عجلات العرب وفوق مركز هذا التل يوجد البناء العظيم المخصص للعبادة وقد أقيمت حوله الأسوار المصنوع من الذهب أما بناء المبعد نفسه فكان من الفضة وكذلك التماثيل التي وضعت بداخلة مصنوعة من الذهب ، ومن عجائب تلك القارة أن بها ينابيع بنوعيها الحار والباردة لا تجف ولا تنضب فأقيمت حول الينابيع الساخنة الحمامات الدافئة فخصصوا بعضها للملوك والأمراء وبعضها للعوام وبعضها للنساء وبعضها للحيوانات كالخيول مثلا !أما الحلقات الأرضية المحيطة بالجزيرة فقد أشأت عليها عدة مرافئ وتناثرت فيها أحواض السفن وحولها عدة مناطق سكنية تعج بالحياة طوال اليوم وطقسها رائعا دائما . وبالطبع الوصف الذي قدمه أفلاطون عن اطلنطس يكاد يقترب من وصف اليوتابيتا الخيالية (المدينة الفاصلة لأفلاطون ) التي لم يكن لها وجود على الأرض في أي زمان ومكان .أما رأي علماء الجيولوجيا فهم يؤمنون بعدم وجود كلته أرضية في قاع المحيط الأطلسي الذي يؤكد مزاعم أفلاطون لذلك اختلفت الآراء وتضاربت الأفكار والنظريات حول مكان وزمان هذه القارة لكن لقد أجمع العلماء على وجودها لكن أين ومتى ؟؟؟؟ والمدهش أن بعض علماء وفلاسفة اليونان والرومان والفـيـنـيـقـيـون ذكروا أن اطلنطس هي نفسها جزر سيلي الواقعة بالقرب من السواحل البريطانية لكن ما نعرفه عن اطلنطس لا يتوافق مع أوصاف جزر سيلي .
في العام 1945 أعلن المصور الأمريكي ذو القدرات الذهنية الخارقة " ادجار كايس " عن رؤيته لهذه القارة ذهنيا ووصفها بأوصاف تكاد تتطابق مع الأوصاف التي وصفها بها أفلاطون وأضاف أن سبب الدمار الشامل الذي حدث هو أن أهلها قد توصلوا لطريقة لتفتيت الذرة مع أن المصور لم يقرأ كتاب أفلاطون عن تلك القارة مطلقاً. والأمر الأكثر عجبا هو أن المصور ادعى أنه قد تمكن من زيارة اطلنطس وحدد مكانها في منطقة بيميني ولم يكتف المصور بذلك بل أضاف أن بعض منشآت ومعابد و أعمدة تلك القارة سوف تظهر في الفترة ما بين عامين (1968م - 1969م ) وتم البحث في تلك المنطقة وقد قام العالم الجيولوجي الدكتور " مانسون فالنتين" بالفعل بزيارة للمنطقة وبينما كانا غاطسا في المياه اكتشف فجأة بعض المنشآت الغربية تحت الماء قرب سواحل
بيميني الشمالية وقام مانسون بعد ذلك بعدة غطسات بحرية تأكد من خلالها من أن هذه المنشآت قد تكون جدران من مرفأ ضخم طوله حوالي 600 متر ويتكون الجدار من قطع حجرية مساحة كل منها 1.5 متر مربع . وبعد ذلك لم يكن أمام العلماء ألا أن يتأكدوا من صحة مزاعم مانسون لذلك قاموا بإبتعاث عدة بعثات علمية أولا كانت بعثة الدكتور "جون هول" عام 1970م وقد اثبت هذه البعثة أن تلك الحجارة لست من صنع البشر وإنما من صنع ظاهرة (الحت الشاطئي) ولم تثبت بدليل قاطع أنها من صنع البشر فذهبت بعثة أخرى عام 1975م إلى نفس المنطقة وأعقبتها بعثة أخرى عام 1977م وخرجت البعثتان بنتيجتان مختلفتان هما :
1/ أن العلماء قد تمكنوا من استخراج احد الأحجار إلى الشاطئ و أثبتت البحوث والدراسات أن هذا الحجر غير طبيعي المنشأ وبذلك تكن اطلنطس في مكان آخر غير الذي حدده أفلاطون وانه قد اخطأ في تحديد المكان والزمان أيضا .
2/ و قد رأى بعض علماء الآثار والجيولوجيا أن أوصاف أفلاطون تنطبق على الحضارة المنوانية خلال العصر البرونزي في بحر (إيجة) و قد اختفت هذه الحضارة فجأة سنة 1470ق.م لأسباب مجهولة ، وقد أشارت بعض الدراسات الحديثة إلى أن بركانا عظيما قد انفجر وسط جزيرة (منوان ) وحاليا اسمها (سانتوريني) والواقعة في منتصف المسافة بين جزيرة ( كريت) واليونان وكان نتيجة انفجار البركان هي ارتفاع موجة هائلة من المد ارتفاعها أكثر من 60 مترا أغرقت ما لم يدمره البركان وذلك لان سرعة الموجة كانت أكثر من 300 كيلو متر في الساعة وقد أغرقت جزيرة كريت وكل ما تبقى من الحضارة المنوانية . العلماء لم يبالغوا في وصف البركان قياسا علي انفجار بركان "كراكاتوا "في اندونيسيا عام 1883م ذالك الانفجار الذي دمر أكثر من 300 بلدة في جزرة جاوا وسومطرة وقد سمع دوي هذا الانفجار على بعد حوالي 5500كيلو متر أي في استراليا كما احدث الانفجار موجه هائلة دارت حول العالم 3 مرات بحيث دمرت القوارب الموجودة في شواطئ أمريكا الجنوبية قبل أن تخمد و وصل الغبار البركاني إلى أوروبا وإفريقيا .
اطلنطس و الحوادث الغامضة :
هنالك الكثير من العلماء الذين ربطوا بين قارة اطلنطس وبين الحوادث الغامضة التي وقعت عبر العصور وبغض هؤلاء العلماء - مثلا- من اعتبر اطلنطس من المراكز الأرضية التي تتخذها الكائنات الفضائية كقواعد أو كمراكز أبحاث وهو الأمر الذي يمكن أن يفسر الكثير من الحوادث الغامضة التي وقعت في أماكن جهنمية من العالم منها منطقة مثلث برمودا ، وظاهرة رؤية الأطباق الطائرة .
وهنالك من العلماء من اعتبر اطلنطس كانت المركز الأول الأعظم للحضارة في التاريخ وان أهلها وصلوا إلى درجة عظيمة من العلم واتصلوا بسكان الفضاء الخارجي وتعلموا منهم ولذلك تمكنوا من بناء القصور وتشييد المعابد الضخمة و قبل أن تتعرض اطلنطس للفناء غادرها أهلها وتفرقوا في مختلف بقاع العالم ، فذهب بعضهم لمصر حيث أقاموا الحضارة الأولى وأهل اطلنطس - على ذلك – هم الأصل الذي انحدر منه أجداد الفراعنة .وهذا ما يفسر أيضا الكم الهائل من الآثار المتشابهة المتناثرة في كل أنحاء العالم . و قد اكتشف العلماء بقايا اطلنطس الغارقة وتمكنوا من خلال أجهزة السونار من اكتشاف كتلة هرمية غارقة !!كما عثر في مناطق كثيرة على مجموعة أهرامات قديمة جدا وهم يعتقدون أن لهذه الأهرامات علاقة وثيقة بأهل قارة اطلنطس من جهة وبالفراعنة من جهة أخرى .
هذا ويعتقد العلماء أنه من المستحيل تفسير ظاهرة وجود هذه الأبنية الضخمة والصروح الشاهقة مثل برج بابل والحدائق المعلقة والأهرامات وغيرها من المعابد والصروح الضخمة في حضارات كانت موجودة في العصر الحجري أو النحاسي حيث كانت المنازل تتكون من أحجار اللبن ولا تزيد عن طابق واحد إلا باعتقاد واحد وهو أن أهل هذه الحضارات تمكنوا كمن الاتصال بسكان الفضاء الخارجي أو أن سكان الفضاء الخارجي أنفسهم قد هبطوا إلى الأرض – قديما – وعلموا أهلها بعض المعارف المتقدمة التي مكنتهم من بناء تلك الصروح الشاهقة و بالطبع كان سكان اطلنطس باعتبارهم أقدم الشعوب هم الذين تلقوا هذه المعارف الكونية ونقلوها إلى بقية الشعوب . و يعتقد بعض علماء الجيولوجيا والفلك والآثار أن شعب قارة اطلنطس كان يعيش قبل العصر الجليدي الأخير أي قبل حوالي 10ألف إلى 15 ألف سنة وان قارة اطلنطس قد انزلقت وانقرضت نتيجة للزحف الجليدي وبناء على هذا المعتقد يكون الفراعنة قد تلقوا تلك المعارف التي شيدوا بها حضاراتهم عن سكان اطلنطس ومن المعروف الآن أن شعب اطلنطس قد تفرق قبل غرق القارة وذهب بعض السكان إلى المكسيك القديمة والبعض إلى مصر لان المكسيك بها مجموعة من الأهرامات وحضاراتها تكاد تشبه الحضارة المصرية القديمة !وقد اختفت قارة اطلنطس نتيجة للزحف الجليدي للقارة المتجمد الجنوبية (مساحتها 505 مليون ميل مربع ) المغطاة حاليا بما يزيد على 7 ملايين ميل مكعب من الجليد الذي يقدر وزنه بحوالي19 كوادريليون (19 متبوعة ب15 صفر) طن ، ولا تزال تتنامى هذه القرة باستمرار مما سيؤدي إلى العصر الجليدي القادم الذي سيبتلع هذه الحضارات الإنسانية الراهنة كما ابتلع حضارات اطلنطس من قبل ,,,, ومعنى ذلك فإن قارة اطلنطس كانت موجودة من قبل وان الحديث عنها ليس بخرافة فهنالك الكثير من الشواهد التاريخية والعلمية التي تؤكد وجودها لكن على الرغم من ذلك يظل الحديث عن قارة اطلنطس من الموضوعات الشائقة والعجيبة والمثيرة للجدل بين العلماء خصوصا والناس عموما .

لغز اختفاء القارات:
في الواقع هنالك الكثير من النظريات التي المختلفة التي قدمت عدة تفسيرات متناقضة لتلك الظاهرة ، فبعضها كان خياليا إلى درجة بعيدة فذكر أنها كانت مجموعة من القواعد المسكونة من قبل سكان الفضاء الخارجي و أن غرق القارات قد يكون بسبب انفجارات ذرية كما هو الحال لقارة اطلنطس .
أما الآراء العلمية السليمة التي حاولت تفسير تلك الظاهرة بنظريات عدة مثل نظرية تحك شرائح القشرة الأرضية ، أو نظرية زحف القارات ، أو نظرية الأنشطة التكتونية الداخلية في باطن الأرض .
التفسير العلمي:
انطلاقا من نظرية الزحف القاري التي تذهب إلى إن الأرض كانت قارة واحدة ضخمة لكنها تفتت ثم تحركت أقسامها زاحفة إلى مواقعها الحالية وعلماء الجيولوجيا الذين يؤمنون بهذه النظرية يدللون على صحتها بقولهم : دليلنا على صحة هذه النظرية هو أن جميع القارات لازالت تواصل زحفها إلى الآن ويواصل العلماء تسجيل مقدار الزحف بشكل دوري ويتأكدون مع كل تسجيل من أن هذه الظاهرة ما زالت مستمرة وستكون النتيجة النهائية لهذا الزحف المتواصل هو أن بعض القارات سوف تلتقي وتتلاحم من جديد مرة أخرى .
أما نظرية الأنشطة التكتونية فتذهب إلى أن سطح الأرض مكون من عدد من الصفائح الرقيقة نسبيا وهذه الصفائح أو الرقائق تتحرك فوق الكتلة المبطنة لها وقد نجحت هذه النظرية نجحت في تفسير العديد من الظواهر الجيولوجية على مبدأ النشاط التكتوني ؛ أي النشاط الداخلي لبنية الأرض ومكوناتها الذاتية .
وهنالك نظرية أخرى في علم الجيولوجيا وهي نظرية الإزاحة وتذهب هذه النظرية إلى أن القشرة الأرضية تزحف من مكانها بسبب حركة الأرض ذاتها؛ أي أن القشرة الأرضية تتأثر بحركة القوة الطاردة المركزية الناجمة عن دوران الأرض حول محورها. وقد أشار اينشتاين إلي هذه الظاهرة وما سيترتب عليها في المستقبل عموما وبالنسبة للمنطقتين القطبيتين خصوصا أن ظاهرة الزحف القاري تدفعهما نحو خط الاستواء !! ويعتقد العلماء أن اختفاء القارات قد حدث نتيجة للزحف القاري أو تكتونية القشرة الأرضية ، أو بالإزاحة الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى دفع القارات عن طريق الانحراف البطيء إلى الانحراف والغرق .
إذن بهذه النظريات الجيولوجية يفسر العلماء اختفاء عدة قارات مثل اطلنطس، وميو،ولموريا وبنفس تلك النظريات يفسرون الكيفية التي سيحدث بها العصر الجليدي القادم الذي سيكون نتيجة لزحف القارتين المتجمدتين نحو منتصف الأرض وبالتحديد نحو خط الاستواء !!!



كل واحد يحاول يجاوب على الأسئلة ده يا شباب من خلال الرد على الموضوع :

• هل ترى أن هنالك علاقة بين القارات المفقودة ( اطلنطس ،ليموريا ، ميو ) خصوصا قارة اطلنطس المفقودة وبين الأحداث الغربية والغامضة التي تحدث في الأرض ؟


• كيف يمكننا أن نفسر هذا اللغز المحير انه لغز اختفاء القارات ؟؟؟؟؟؟!!




هذه المعلومات الوجود في المقال استنادا على كتاب (أغرب 25 ظاهرة خارقة حيرت العلماء)تأليف عاطف محمد ـــ الناشر :دار اللطائف للنشر والتوزيع .

والله يا جوكر أنا ما عارفة الكلام ده بتجيبو من وين أنا حياتي كلها قاعدة معاك ما شفتا الكتاب القريت فيهو المواضيع ده لكين الكلام ده جميل ايوا خليك كده بدل ما قاعد ساي أعمل ليك فايدة في حياتك

موضوعك سمح والله

لكن ما اعتقد انو بعد العلماء ما قالو كلام تاني الواحد يقدر يعقب

لكن أقول ليك في عجايب الواحد ما بيقدر يصدقها إلا يشوفها

أولا مشكور أخي الكريم على مرورك الجميل وحكاية أنو الواحد يعقب بعد كلام العلماء ده ما صاح لكين أنا وأعوذ بالله من أنا كتبتا الموضوع عشان ننشر الفايدة بين الناس والناس تتعلم وتورنا آرائها شنو حول الموضوع والفوائد الي جناها من الموضوع مشكووووووووووووووورمرة تانية على مرورك