السيد نوكيا لك التحية على هذا التحذير

لكن صراحة انا ما فهمت الكلام ده إلا بعد ما ترجمته بواسطة متصفح جوجل ومعناه كما نسخته من موقع آخر

أخبار تقنية/ حذرت شركة نورتون لمكافحة الفيروسات، من فيروس يعد الأخطر والأقوى تدميرا من بين ما مر على عالم تقنية أجهزة الكمبوتر، حيث يستعد خبراؤها بقوة لمواجهة مخاطر الفيروس.
وكشفت "نورتون" أن هذا الفيروس الذي يعرف بـ POSTCARD تهديد حقيقي لأصحاب أجهزة الكمبيوتر هذه الأيام، ويتم استقباله بالعبارة التالية "الرجاء: الحصول هذه الرسالة الإلكترونية، وإرسالها إلى معارفكم. الرجاء تمرير هذا التحذير إلى الأصدقاء، وأفراد الأسرة، والمعارف".
ونصح خبراء في "نورتون" بضرورة الانتباه خلال الأيام القليلة المقبلة، وألا يتم فتح أي رسالة مع مرفق بعنوان
Postcard from Hallmark، بغض النظر عن مرسلها، حيث إن ذلك هو فيروس يفتح صورة Postcard التي تعمل على حرق كل "الهارد ديسك" في الكمبيوتر.
وسيتم إرسال هذا الفيروس من جانب شخص يعرف عنوان البريد الإلكتروني الخاص بأي شخص ، حيث إنه متضمن في قائمة اتصالاته. وهذا هو سبب ضرورة أن ترسل هذه الرسالة الإلكترونية إلى جميع المعارف والأفضل أن تتلقى هذه الرسالة 25 مرة، بدلاً من أن تتلقى الفيروس، وتفتحه.
في حالة استقبال رسالة إلكترونية بعنوان Postcard، حتى لو كانت من صديق، فيجب عدم فتحها ، بل يفضل إغلاق الجهازعلى الفور. ويعد هذا أسوأ فيروس أعلنت عنه قناة CNN.
ووصفت «مايكروسوفت» هذا الفيروس بأنه أشد الفيروسات تدميراً على الإطلاق. واكتشفته McAfee أمس، ولا يوجد جد أي علاج لمقاومته، حيث إنه يدمر قطاع الصفر في الكمبيوتر، الذي يتم فيه الاحتفاظ بالمعلومات الحيوية.
وفقاً لهذا التحذير الإلكتروني، فإن هنالك فيروسا يتم توزيعه لتدمير جهاز الكمبيوتر، وتقول الرسالة إن فتح رسالة إلكترونية تحمل اسم Postcard أو Postcard from Hallmark، سيفتح صفحةPostcard تحرق كل القرص الصلب، وتدمر قطاع الصفر في جهاز الكمبيوتر.
غير أن الادعاءات في الرسالة التحذيرية ليست صحيحة، إذ كما سيتضح في هذا المقال لاحقاً، فإن هذا التحذير مجرد نسخة جديدة عن تحذيرات من فيروسات مدمرة جرى تداول رسائل بخصوصها لعدة سنوات. وحصل هذا التحذير على صدقية لا يستحقها بسبب العوامل التالية:
منذ عام 2007 تم توزيع سلسلة من رسائل الإلكترونية التحذيرية في صورة بطاقة إلكترونية. وتتخفى بعض تلك الرسائل في صورة بطاقات معايدات من جانب أحد أفراد الأسرة، وتتضمن كلمة Postcard . ويمكن لمن يقومون بفتح هذه الرسالة إدخال عوامل تخريب على أجهزتهم.
وتم تصميم هذه العوامل لسرقة المعلومات، ومنح متطفلي الكمبيوتر فرصة للوصول إلى الجهاز المصاب، دون تدمير القرص الصلب فيه. وبما أن هدف مروجي تلك الرسائل من المتطفلين هو اختطاف الجهاز المصاب لأغراضهم الدنيئة، فإن نيتهم ألا يفعلوا ذلك إلا بتدمير القرص الصلب.
ومما يؤسف له أن بسبب تضمين كلمة Postcard في كل من البريد الإلكتروني السيئ، ورسائل التحذير، فإن كثيراً من متلقي الرسائل استنتجوا بصورة خاطئة أن المعلومات الخاطئة الموجودة في رسالة التحذير الإلكترونية معلومات أصيلة.
ومن المهم فهم أن الادعاءات المتضمنة في الرسالة التحذيرية ليست لها علاقة بالتهديدات الحقيقية المتضمنة في الرسائل الإلكترونية السيئة.
وإن هذه النسخة من الرسائل الإلكترونية تتضمن رابطاً مع مقال على Snopes.com يحمل معلومات حول تهديد الرسائل الإلكترونية السيئة الأصلية التي ناقشنا أمورها أعلاه. ويورد هذا الموقع أن وضع هذا التهديد حقيقي.
ومن سوء الحظ، أنه يبدو أن كثيراً من متلقي الرسالة ينقرون على الرابط في الرسائل الإلكترونية السيئة، بعد نظرة سريعة على «الوضع الفعلي للمقال، ويستنتجون، على سبيل الخطأ، أن المعلومات الواردة في رسالة الفيروس الإلكتروني صحيحة. وإذا ما قرأوا بالفعل المقال الوارد على ذلك الموقع، بدلاً من النظرة السريعة إلى مؤشر الوضع، فإنهم سيدركون سريعاً أن المعلومات الواردة في رسالة التحذير ليست ذات صلة على الإطلاق بالتهديد الأصيل الخاص بالرسائل الإلكترونية السيئة. والحقيقة هي أن المقال يدعو القراء إلى عدم الخلط بين التهديد الأصيل، والتحذيرات السابقة الخاصة بوجود الفيروسات.
وبسبب هذه العوامل فإن هذا الشكل المختلف و الخادع ينتشر بسرعة في كل أنحاء العالم ويسبب قدراً كبيراً من الارتباك.
وكما يظهر المثال التالي فإن هذا البريد الإلكتروني الخادع مجرد نسخة محورة من خداع فيروس دعوة الشعلة الأولمبية الذي بدأ ينتشر في عام 2006، ويجب أن تكون يقظاً خلال الأيام المقبلة فلا تفتح أي رسالة بمرفق يسمى «دعوة» بغض النظر عن الذي أرسلها، فهي فيروس يفتح شعلة أولمبية «تحرق القرص القاسي سي في جهاز الكمبيوتر. وهذا الفيروس سيتم استلامه من شخص يملك عنوان بريدك الإلكتروني في قائمة اتصالاته، ولهذا السبب يجب أن ترسل هذا البريد الإلكتروني إلى جميع معارفك، ومن الأفضل أن تستلم هذه الرسالة 25 مرة وليس استلام الفيروس وفتحه.
ويعد هذا أسوأ فيروس ، وقد اكتشفته أمس الأول McAfee ولا يوجد أي علاج لهذا النوع من الفيروس، فهو ببساطة يدمر Zero Sector من القرص القاسي، حيث توجد المعلومات المهمة.
وخدعة فيروس الدعوة بدورها مجرد شكل مختلف حتى عن البطاقة الفعلية لخدعة فيروسك التي تنتشر باستمرار منذ عام 2001، إنه فيروس جديد تم اكتشافه وصنفته «مايكروسوفت» بأنه الأكثر تدميراً، واكتشف هذا الفيروس بعد ظهر أمس من قبل McAfee وهو ببساطة يدمر الـ Sector Zero من القرص القاسي، حيث توضع المعلومات المهمة لعمله.
ويعمل هذا الفيروس بالطريقة التالية:
إنه يرسل نفسه آلياً إلى جميع المعارف على قائمتك تحت عنوان «بطاقة لك».
وعندما تفتح البطاقة الفعلية المفترضة فإن الكمبيوتر يتجمد حتى يكون على المستخدم أن يمسحه وعندما يتم الكبس على زر تعديل الوضع فإن الفيروس يدمر الـ Sector Zero، وبذلك يدمر القرص القاسي تدميراً كاملاً. وبالأمس وخلال بضع ساعات فقط سبب هذا الفيروس هلعاً في نيويورك حسبما قال خبر أذاعته السي إن إن.
وهذا التحذير جاء من موظف في «مايكروسوفت» نفسها، لذلك لا تفتح أي بريد يحمل عنوان «بطاقة فعلية لك» . وعندما تتلقى البريد امسحه، ومرر هذا البريد إلى جميع أصدقائك.
ومرر هذا إلى كل من هو على دفتر عناوينك، فأنا متأكد من أن معظم الناس، مثلي، يفضلون هذه الأشياء 25 مرة، ورغم ما يمكن أن يبدو لأول وهلة إنه ذو علاقة بتهديد برنامج مدمر فإن المعلومات على هذا البريد الإلكتروني الخادع لا أساس لها وتمريرها ذو مردود عكسي تماماً لأنه لا يخدم سوى نشر المعلومات المضللة ويخلق ارتباكاً حول التهديد الذي يمثله بريد البرامج المدمرة.
وإذا تسلمت هذا البريد الإلكتروني الخادع، لا تمرره إلى الآخرين، ولا تتردد لحظة في إبلاغ المرسل بأن التحذير غير صحيح

معقول دى كلها ترجمة الكلام


كتر الف خيرك

طبعا ما معقول

وأنا داير اكتب منقول من موقع اخر

كتبت ترجمة كلام بدون ما اوضح انو من موقع اخر

وبالمناسبه لو ترجمنا الكلام ده بالعربي حيكون النص بس لأنو اللغه العربيه أبلغ